كم مرة اشتريت هاتفا مستعملا، وظهر لك نظيف أو أخبرك البائع بذلك، ثم ظهرت المشاكل لاحقا، أو أردت بيع جهازك والمشتري يشكك فيه، اليوم ومع تطبيق TestM، ستحصل على الأداة التي تضمن أن الجهاز الذي ستشتريه خالي من المشاكل، وكذلك الذي تريد بيعه لمزيد من الشفافية.
إن قلنا أنه معنا تطبيق ثوري بفكرة ذكية، فلن نكون قد بالغنا، تطبيق TestM يساعدك في معرفة حالة جهازك، أو أي هاتف ذكي ترغب بشراءه في حال كان مستعملا، والحصول على تقرير شامل حوله، مع اعتماده على تقنية ذكية لفحص الهاتف والكشف عن أي أعطال موجودة ورصدها في تقرير واحد.
ماذا يقدم لك تطبيق TestM ؟
- التطبيق الأول والشامل لمعرفة حالة الهواتف المستعملة.
- فحص شامل ودقيق خلال أقل من 5 دقائق.
- دعم أكثر من 6500 هاتف ذكي.
- مفيد جدا عند بيع هاتفك المستعمل أو رغبتك في شراء هاتف مستعمل أيضا.
كيف يعمل تطبيق TestM ؟
الأمر بسيط جدا، يكفي تنزيله على هاتفك الأيفون أو أي هاتف أندرويد، ثم اختيار العناصر المراد فحصها: الكاميرا، الصوت، الشاشة وغيرها، أو اختيارها جميعا، ثم سيقوم التطبيق بالفحص ولما ينتهي سيقدم لك تقريرا حول حالة الجهاز، مع عرض أقرب محل صيانة لصيانة جهازك في حال وردت أي مشكلة فيه.
فائدة تطبيق TestM لكل راغب بشراء هاتف مستعمل:
- اطلب من البائع أن يستخدم تطبيق TestM للحصول على تقرير شامل حول الهاتف.
- سيوفر لك التطبيق تقريرا شاملا حول مواصفات الجهاز، كذلك حالته الكاملة !
- ستحمي نفسك من الاحتيال أو أي أعطال خفية لم يكن يعرفها البائع.
- يمكن تقييم الهاتف بحسب حالته ودفع المبلغ المناسب له.
- سيحميك من شراء هاتف فاسد !
فائدة تطبيق TestM لمن يقوم ببيع الهواتف المستعملة:
- بيع هاتفك المستعمل مع تطبيق تطبيق TestM سيضمن الموثوقية !
- سيغنيك تقرير تطبيق TestM عن أسئلة المشترين الكثيرة !
- ستحصل على ثقة الزبائن، وستضمن بيع هواتف خالية من الأعطال أو معروفة الأعطال بالقيمة المناسبة.
كل المزايا السابقة في تطبيق TestM مجانية، مع العلم أنه يدعم 19 لغة من بينها العربية، وبالتالي فهو أداة فحص مهمة جدا لكل راغب في شراء هاتف مستعمل أو تقديم خدمة بيع الهواتف المستعملة !
ملائمة:
- يعمل على أجهزة الآيفون والآيبود-تاتش والآيباد و أجهزة الأندرويد.
- نظام التشغيل الملائم : iOS 8.0 فما أحدث / أو Android 4.2 فما أحدث.
- الحجم : 82.6 ميجابايت لأجهزة آبل / بحسب الجهاز لأجهزة الأندرويد.
لا يوجد تعليقات
أضف تعليق